السبت، 27 فبراير 2016
كانت ( إقرأ ) أول ما نزل من الوحي
وجدة: أحمد أولاليت/ وجدة البوابة: كانت ( إقرأ ) أول ما نزل من الوحي و كانت الحد الفاصل بين الجاهلية و الإسلام . فتكررت لتتقرر لقوله عز و جل ( اقرأ باسم ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم . علم الإنسان ما لم يعلم ) فتكرر الأمر و الحث على طلب العلم خمس مرات . و توالت السور الخمس الأولى تحث على طلب العلم ( سورة العلق ثم سورة المزمل ثم سورة المدثر ثم سورة الضحى ثم سورة القلم ) حيث أقسم سبحانه و تعالى بالعلم في قوله ( ن و القلم و ما يسطرون ) . فكانت أول عبادة مفروضة قبل الصلاة و قبل الصيام و الزكاة و الحج .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يكتب المفكر المصري سلامة موسى في أحد مقالاته أن العلماء هم الأنبياء الجدد، ومع أنني لا أوافقه على استعماله لفظ الأنبياء ولكنه محق في تعظيمه العلماء. فالعلم هو الطريق لأن تكون الدولة صناعية، وبالتالي تصبح متقدمة.
ردحذف